اسامه بن لادن الرجل الذى هز عرش طغاة العالمهل استشهد بن لادن ام انها مجرد خرافات ابتدعها الامريكانوما سبب هذه الاكذوبه فى هذا التوقيت تحديدا مما لا شك فيه ان اسامه بن لادن يعد بطلا اسطوريا فى نظر كل من يكره الحومه الامريكيه وممارساتها الغير شرعيه انسانيا ودوليا والتى استطاعت فى السنوات الاخيره القضاء علبى نظيرتها روسيا وتفتيتها الى دويلات لتسود العالم بانفراد حتى ما ان تحقق لها ذلك اتجهت نحو الشرق لتقضى على كل من يحاول توحيد العالم والعربى وهو الاتجاه الذى كان سائدا منذ ان تولى جمال عبد الناصر حكم مصر ورغم رحيله عن عالمنا ظلت افكاره ومبادئه منهجا يقتدى به اتباعه فى كل دول العالم العربى ويحلمون بتطبيقه ثم نصر اكتوبر المجيد بقيادة الراحل الرئيس القائد محمد انور السادات حتى عقدت مصر معاهدة السلام بزيارة السادات الى تل ابيب ثم تامر عليه المتامرون حتى تم اغتياله وتولى خلفا له محمد حسنى مبارك رئاسة الجمهوريه لتتحول مصر الى حضانه لجيوش الفاسدين ( وحيدى الخليه ) فقد اصبح الفساد فى عهده ومنذ توليه مقاليد البلاد يتكاثر بالانقسام فالفاسد يخلف حوله الاف الفاسدين الصغار او اشبه بالارانب لا يعرف معنى تحديد النسل ومنهم اشبه بالفأر ما لا يأكله يتلفه عاده توارثها الفاسدون منذ ثلاثون عاما هى مدة حكم مبارك
ويمتد الفساد للتعاون مع العدو الصهيونى لخدمة مصالحه فى المنطقه وتامينه وفتح باب التجاره على حساب الشعب المصرى من بيع للغاز والكهرباء ومشتقات البترول الاخرى وما خفى كان اعظم
ولا ننسى بيع العراق والمساعدة على القضاء على الزعيم الراحل صدام حسين وان وذلك بالاتفاق مع بعض الرؤساء العرب والامراء الذين باعو ضمائرهم واضلو شعوبهم
بن لادن الاسطوره وفى 11/9/1993 يدمر اكبر قلعه للشر والاستعمار وامتصاص دم الشعوب وبلا رحمه او هواده واعتبر الشعب الامريكى ذلك اليوم ماتم لكرامة امريكا والامريكان وظلت ذكراه السنويه تذكيرا بهزيمة اكبر قوى العالم وتنكيلا بكرامتها

الرئيس الامريكى حسين باراك اوباما الذى تولى امر حكم امريكا وقد قاربت مدة ولايته على الانتهاء وماذا يفعل ليلتف حوله الشعب الامريكى من جديد
عليه النصر والانسحاب من ارض لم تخلف سوى الدمار للاقتصاد الامريكى ولم يجن منها الشعب غير ويلات الدمار والتخريب والعمليات الاستشهاديه ( الارهابيه فى نظر الشعوب الغربيه )
الشعوب العربيه تتحرر رغم استعمار حكامها وحركات تحرريه قد تمتد الى الساحة الامريكيه نفسها فلن يظل الشعب الامريكى مخدوعا فى حكامه الذين يدمرون طاقاته وموارده باسم القضاء على الارهاب وانتخابات امريكيه على الابواب
ظن البيت الابيض ان الشعوب العربيه عمياء عما يجرى وظنو ايضا ان نصرا لو تحقق فان الشعب سلتف حول اوباما من جديد
وكانت اللعبه حيث تم اعلان القبض على بن لادن وقتله وان جنودا اميركيين نفذو المهمه بنجاح والقو جثته بالبحر تلتهمها الاسماك المتوحشة او تتحلل بفعل ماء البحر شديد الملوحه وجائو بصورة لانتصارهم العظيم
ومن مظاهر الصوره يتضح ان الجنود قد قتلوه وحيدا اعزل بلا جنود او مجاهدين فلم يعلن سوى عنه وحده قد قتل
الا انهم قد نسو او تناسو ان شبكة المعلومات الذكيه (الانترنت ) تحتفظ بداخلها على كل ما يجرى حولنا وتكنولوجيين يحللون الاحداث
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]
وبالبحث وجدت الصوره التى تم اخذ المونتاج منها
وبتحليل بسيط ومناظرة نقاط الشاشه تجد وحدة اللون وانكسار الضوء واضح ليوحد بين الصورتين ويثبت ان الصوره التى تم نشرها مستمده من الصوره الحقيقيه لبن لادن لتصبح الصوره التى تم نشرها صوره نتاج تدخل عليها بالتعديل والتغيير من صورته حيا الى صورته مقتولا ليثبت ان الصوره مكذوبه وان بن لادن لا يذال حيا


